منذ عام 2003 ، فقد أكثر من 800 2 شخص في تايلند (باستثناء أولئك الذين فقدوا في تسونامي 2004). يعكس ارتفاع عدد الأشخاص المفقودين التحديات المستمرة في تعزيز مؤسسات وممارسات المجتمع الذي يحكمه القانون. في ديسمبر 2004 ، تسبب ثالث أكبر زلزال على الإطلاق في تسونامي مدمر على طول المناطق الساحلية في المحيط الهندي. تم الإبلاغ عن مقتل ما لا يقل عن 250،000 شخص وفقدانهم في 11 دولة، بما في ذلك إندونيسيا والهند وسريلانكا وتايلاند وجزر المالديف. فقد ما يقدر بخمسة ملايين شخص منازلهم أو الوصول إلى الضروريات الأساسية مثل الغذاء والماء. عرضت اللجنة الدولية لشؤون المفقودين على الفور مساعدتها لجميع البلدان المتضررة. طلبت عملية تحديد هوية ضحايا تسونامي في تايلاند، بالتعاون مع السلطات في المملكة المتحدة وألمانيا، من اللجنة الدولية لشؤون المفقودين تقديم المساعدة في تحديد هوية 8000 ضحية. وبالعمل في شراكة مع الإنتربول، تمكنت اللجنة الدولية لشؤون المفقودين من تحديد 900 جثة في تايلند باستخدام ملفات الحمض النووي لأكثر من 700 1 عينة من العظم قدمتها السلطات التايلندية.